منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم

منتدى تربوي يهتم بالتربية والتعليم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صـــــــــــــــلة الرحــــــــــــــم
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالخميس أغسطس 25, 2022 5:05 pm من طرف مروان ادريس

» أخلاقيات القيادة التربوية و دورها في تدبير المؤسسة التعليمية
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 23, 2022 11:06 am من طرف مروان ادريس

» اللعب وأثره على عملية التعلم لدى أطفال مرحلة ما قبل المدرسة
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالأحد أكتوبر 29, 2017 8:08 pm من طرف المدير العام

» جودة التعليم وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالسبت مايو 06, 2017 2:19 am من طرف المدير العام

» محاضرات مادة ثقافة الطفل
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالأحد سبتمبر 04, 2016 9:05 pm من طرف المدير العام

» دليل القسم
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالأحد يوليو 10, 2016 1:57 pm من طرف المدير العام

» ملخص محاضرات تغذية وصحة الطفل
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 13, 2013 10:15 pm من طرف المدير العام

» ملخص محاضرات التربية البيئية
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 13, 2013 10:05 pm من طرف المدير العام

» المواد العامة
محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 13, 2013 9:50 pm من طرف المدير العام

الإبحار

 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء 

مرحبا بكم في منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم ، ونأمل منكم المبادرة بالتسجيل في المنتدى لأن هناك مواضيع وبرامج ومفاجآت لن تعرض إلا للمسجلين بالمنتدى فلا تضيعوا القرصة عليكم . مدير عام المنتدى .
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

منتدى
التبادل الاعلاني
الإبحار

 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء 

مرحبا بكم في منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم ، ونأمل منكم المبادرة بالتسجيل في المنتدى لأن هناك مواضيع وبرامج ومفاجآت لن تعرض إلا للمسجلين بالمنتدى فلا تضيعوا القرصة عليكم . مدير عام المنتدى .
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

الإبحار

 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء 

مرحبا بكم في منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم ، ونأمل منكم المبادرة بالتسجيل في المنتدى لأن هناك مواضيع وبرامج ومفاجآت لن تعرض إلا للمسجلين بالمنتدى فلا تضيعوا القرصة عليكم . مدير عام المنتدى .
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

 محاضرات القياس والتقويم التربوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin
المدير العام


المساهمات : 207
تاريخ التسجيل : 03/05/2008

محاضرات القياس والتقويم التربوي Empty
مُساهمةموضوع: محاضرات القياس والتقويم التربوي   محاضرات القياس والتقويم التربوي Icon_minitimeالخميس مارس 08, 2012 10:32 pm

القياس والتقويم التربوي
يهدف المنهج التربوي بمفهومه الحديث إلى اعتبار المتعلم محوراً للعملية التعليمية التي تهدف بدورها إلى إحداث تغييرات معينة في سلوكه، وترتبط هذه المتغيرات بكل من مجالات التعلم في المنهج وهي المجال المعرفي والوجداني والمهاري "النفسحركي".

ولكي نجري عملية التقويم بالطريقة الصحيحة السليمة ينبغي تحديد ما نريد تقييمه وذلك بأن نحدد الأهداف ونحللها بحيث يمكن من خلالها التعرف على مظاهر السلوك أو التغيرات المطلوب إحداثها في سلوك المتعلمين، وفي ضوء هذا نختار الوسائل والطرق التي تصلح لقياس وتقويم التغيرات، ويهدف التقويم أساساً إلي التشخيص والعلاج معاً، وإلى الاستفادة من نتائج التقويم في تحسين مختلف عناصر المنهج من معلم ومتعلم ومحتوى وأنشطة مصاحبة ونتائجها وكذلك العوامل المؤثرة في فعاليتها.

عملية القياس:

إن قياس بعض الخصائص أو الصفات لدى الأشخاص يكون سهلاً ومباشراً في بعض الأحيان كما هو الحال في قياس الطول والوزن أو قياس ضغط الدم، أما قياس الخصائص الداخلية والتي لا تظهر بشكل واضح ومباشر في سلوك الأشخاص فهو أمر معقد وصعب كقياس الذكاء والميول والتكيف الاجتماعي.

فبالقياس إذا نحدد مقدار ما في الشيء من الخاصية التي نقيسها وعن طريقه نستطيع أن نميّز ما بين الأشياء أو الأشخاص ومقارنتها بناء على خواص أو سمات فيها وفي عملية القياس نستخدم أداة قياس كميزان الحرارة أو المتر أو …

ويعرّف القياس :
ً على أنه العملية التي تحدد بواسطتها كمية ما يوجد بالشيء من خصائص يمكن قياسها وفق معايير محددة مسبقاً.
فعن طريق القياس نحصل على بيانات رقمية "كمية" أو ما يسمى بوصف كمي للشيء،
أ ما تربوياً فالقياس يشير إلى معرفة درجة تعلم الطالب رقمياً إذ يمكن قياس مستوى التحصيل عن طريق اختبار والدرجة التي يحققها من هذا الاختبار تعتبر وحدة قياس.

مفهوم القياس والتقييم والتقويم :
القياس الصفي :
 مجموعة الإجراءات التي يتم بوساطتها التعبير عن سلوك المتعلم بأعداد أو رموز وفق قواعد محددة.
التقييم:
هو إصدار أحكام على قيمة الشيء الذي تم قياسه استنادا إلى معيار معين ، والتقييم في التربية هو تقرير مدى العلاقة بين مستوى التحصيل وبين الأهداف التربوية المنشودة ، أو العملية التي يحكم من خلالها على مدى تحقيق الأهداف التربوية المنشودة ومدى التطابق بين الأهداف والأداء.
مفهوم التقويم:
وفي التربية فان عملية التقويم تعنى بالتعرف على مدى تحقيق الطالب من الأهداف المخطط لها واتخاذ القرارات بشأنها.
التقويم التربوي:

ويعني التقويم التربوي بمفهومه الواسع عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار حكم على الشيء المراد قياسه في ضوء ما يحتوي من الخاصية الخاضعة للقياس، وفي التربية تعنى عملية التقويم بالتعرف على مدى ما تحقق لدى الطالب من الأهداف واتخاذ القرارات بشأنها، ويعنى أيضاً بمعرفة التغير الحادث في سلوك المتعلم وتحديد درجة ومقدار هذا التغير.

ولكن علينا الإيضاح هنا إلى أن هناك عملية تتوسط القياس والتقويم وهي عملية التقييم التي من خلالها يعطى الوصف الكمي "بيانات" الذي حصلنا عليه بعملية القياس قيمة فيصبح وصفاً نوعياً " معلومات" فمثلاً لا يستطيع أن يقيم الطبيب درجة حرارة المريض التي بلغت بالقياس 39 درجة مئوية إلا بمعالجتها أو دراستها بالرجوع إلى درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان والتي يصبح معها رقم 39 الذي لا يزيد عن كونه وصفاً كمياً " بيانات" وبدون أية دلالة أو قيمة، ويشير إلى ارتفاع في درجة حرارة المريض وهذا يعتبر تقييم للحالة وهذه الخطوة أي التقييم هي خطوة تشخيصية نحدد من خلالها نقاط القوة والضعف لتصبح بعدها عملية التقويم " تصحيح ما اعوج من الشيء" عملية علاجية تعالج نقاط الضعف أينما وجدت.

فالثلاث عمليات إذاً تتم كالتالي:
قياس "باستخدام أداة قياس" والحصول على نتائج "أو وصف كمي للصفة"◄------- تقييم "عملية تشخيصية"، "إعطاء وصف نوعي للسلوك" ----- ◄ تقويم "عملية علاجية"

خطوات عملية التقويم:
1. إجراء عملية قياس للحصول على بيانات لازمة.
2. نحدد قيمة قياسية تنسب إليها وقيمة الخاصية التي تقيسها "تقييم".
3. إصدار حكم من واقع النتائج التي نحصل عليها ويترتب طبعاً على نتيجة الحكم نوع الإجراء الذي يمكن اتخاذه لتصحيح المسار أو تعزيز الموافق حسب النتائج التي تم الحصول عليها.
4. تمكين المعلم من الحكم على مدى فعالية مجهوداته ومدى تحقيقه للأهداف التعليمية التعلمية ليحدد معه مواطن ضعفه وقوته.
5. تزويد صانعي القرار بالمعلومات اللازمة لاتخاذ القرارات لتطوير أو تعديل في العملية التعليمية.
6. تزويد أولياء الأمور بالمعلومات عن مدى تقدم أبنائهم وعن الصعوبات التي يواجهها في التعلم.
7. تزويد وتوجيه المتعلمين للتعرف على مستوى تحصيلهم وفعاليتهم وليتعرفوا على نقاط ضعفهم قوتهم.

الفرق بين القياس والتقويم
1. يشير مصطلح القياس الى مجموعة الاجراءات التي تتضمن تحديد وتعريف ما يجب قياسه وترجمته الى معلومات يسهل وصفها بمستوى من الدقة، بينما يشير مصطلح التقويم الى مجموعة الاجراءات التي توظف هذه المعلومات بغرض تحديد درجة تحقيق الاهداف او اتخاذ القرارات ذات العلاقة.
القياس يهتم بوصف السلوك ، اما التقويم فيحكم على قيمته"
 القياس محدود ببعض المعلومات عن موضوع القياس ، في حين يعد التقويم عملية تشخيصية علاجية في آن واحد.
 القياس يصف السلوك وصفا كميا بناء على ان القياس عدد ووحدة، بينما يصفه التقويم وصفا كميا ونوعيا.
 القياس يوفر وصفا أكثر موضوعية للسمات او السلوك او الخصائص من التقويم ، ولكنه اقل قيمة من التقويم تربويا ، لان التقويم يعطي تقديرا لقيمة القياس.
 القياس اضيق في معناه من التقويم حيث يعتمد على الدقة الرقمية ، بينما يعتمد التقويم على عدد من المبادىء والاسس" الشمول ، التشخيص والعلاج ، مراعاة الفروق الفردية والتنوع في الوسائل المستخدمة" .
أخطاء القياس :
* الخطأ في الأداة أو الوسيلة المستعملة في القياس
* الخطأ الناجم عن عدم ثبات الخاصة المقاسة
* الخطأ الناجم عمن يقوم بعملية القياس ( خطأ الانسان )

أنــــــواع الــقـيـــاس

1. القياس الأسمي : Nominal Scale
ï يعتبر هذا النوع من المقاييس أدنى أنواعها حيث أن الأعداد تعطى عشوائيا للمتغيرات ويعتمد على تصنيف موضوع القياسات إلى فئات تبعا لاشتراكها في سمة واحدة ، ومثال ذلك جنس المسـتجيب ( ذكر ، أنثى) ، التخصص الجامعي( رياضيات ، فيزياء ، ...)، نوع الدم ( A, B, AB,O ) .
ï إن الأرقام التي تعطى للمتغيرات ليس لها دلالة كمية وإنما تقوم مقام الأسماء، وعندما نعطي 1 للذكر و2 للأنثى أو العكس فذلك لا يعني تفضيلا لجنس على آخر.
ï إن العملية الحسابية الوحيدة التي يمكن تطبيقها على المقاييس الاسمية (التصنيفية) هي عملية العد ولا يمكن استخدام أية عملية أخرى كالجمع أو الطرح أو الضرب أو القسمة.
2. القياس الرتبي: Ordinal Scale
وهو المقياس الذي يمكننا من ترتيب أفراد المجموعة تنازليا أو تصاعديا حسب درجة امتلاكهم لسمة معينة
الأعداد في هذا المقياس تشير إلى الترتيب وليس إلى الكم الذي تحويه .
في هذا المقياس يرتب الأفراد حسب امتلاكهم للسمة أو الخاصية المقاسة .
يدل هذا المقياس على أن الفرد أو المجوعة يمتلكون من السمة أو الخاصية المطلوب قياسها دونما العلم بالفرق بين أي اثنين من هؤلاء الأفراد .
3. مقياس الفترات ( القياس الفئوي) : Interval Scale
• القياس بهذا المستوى ارقي من القياس بمستوى الرتبة .
• تحتمل الأرقام في هذا المقياس معنى كميا .
• يتمتع هذا المقياس بوحدات متساوية .
• ان القياسات التي تؤخذ على مقياس مسافات تزودنا بمعلومات حول كل من الترتيب والكمية النسبية للسمة
المقيسة.
• الأعداد لها معنى وترتيب.
• المسافات بين الأعداد متساوية.
• لا يوجد صفر حقيقي في هذا المقياس وإنما يتضمن صفرا اعتباطيا( عرفيا) لا يمثل غياب السمة المقاسة.
• من أمثلة هذا المقياس : درجة الحرارة.

4. مقياس النسبة Ratio_ Scale:
• يزودنا هذا المقياس بمعلومات حول الترتيب
• يتميز هذا المقياس بأن له وحدات متساوية وصفرا مطلقا (حقيقيا) يمثل غياب السمة المقاسة. فالطول 180 هو ضعفي الطول 90 ، أما الوزن صفر فيعني انعدام الوزن أي غياب السمة.
• من أمثلة هذا المقياس الطول ، الوزن ، العمر.

التقويم :-

إن تقويم المتعلمين هو العملية التي تستخدم معلومات من مصادر متعددة للوصول إلى حكم يتعلق بالتحصيل الدراسي لهم ، ويمكن الحصول على هذه المعلومات باستخدام وسائل القياس وغيرها من الأساليب التي تعطينا بيانات غير كمية مثل السجلات القصصية وملاحظات المعلم لتلاميذه في الفصل ، ويمكن أن يبنى التقويم على بيانات كمية أو بيانات كيفية ، إلا أن استخدام وسائل القياس الكمية يعطينا أساساً سليماً نبني عليه أحكام التقويم ، بمعنى أننا نستخدم وسائل القياس المختلفة للحصول على بيانات ، وهذه البيانات في حد ذاتها لا قيمة لها إذا لم نوظفها بشكل سليم يسمح بإصدار حكم صادق على التحصيل الدراسي .

ويصنف التقويم إلى أربعة أنواع :-

(1) التقويم القبلي أو التمهيدي.

(2) التقويم البنائي أو التكويني .

(3) التقويم التشخيصي .

(4) التقويم الختامي أو النهائي .

أولاً : التقويم القبلي :-

يهدف التقويم القبلي إلى تحديد مستوى المتعلم تمهيداً للحكم على صلاحيته في مجال من المجالات ، فإذا أردنا مثلاً أن نحدد ما إذا كان من الممكن قبول المتعلم في نوع معين من الدراسات كان علينا أن نقوم بعملية تقويم قبلي باستخدام اختبارات القدرات أو الاستعدادات بالإضافة إلى المقابلات الشخصية وبيانات عن تاريخ المتعلم الدراسي وفي ضوء هذه البيانات يمكننا أن نصدر حكماً بمدى صلاحيته للدراسة التي تقدم إليها .

وقد نهدف من التقويم القبلي توزيع المتعلمين في مستويات مختلفة حسب مستوى تحصيلهم .

وقد يلجأ المعلم للتقويم القبلي قبل تقديم الخبرات والمعلومات للتلاميذ ، ليتسنى له التعرف على خبراتهم السابقة ومن ثم البناء عليها سواء كان في بداية الوحدة الدراسية أو الحصة الدراسية .

فالتقويم القبلي يحدد للمعلم مدى توافر متطلبات دراسة المقرر لدى المتعلمين ، وبذلك يمكن للمعلم أن يكيف أنشطة التدريس بحيث تأخذ في اعتبارها مدى استعداد المتعلم للدراسة . ويمكن للمعلم أن يقوم بتدريس بعض مهارات مبدئية ولازمة لدراسة المقرر إذا كشف الاختبار القبلي عن أن معظم المتعلمين لا يمتلكونها .



ثانياً : - التقويم البنائي .

وهو الذي يطلق عليه أحياناً التقويم المستمر ، ويعرف بأنه العملية التقويمية التي يقوم بها المعلم أثناء عملية التعلم ، وهو يبدأ مع بداية التعلم ويواكبه أثناء سير الحصة الدراسية .

ومن الأساليب والطرق التي يستخدمها المعلم فيه ما يلي :

(1) المناقشة الصفية .

(2) ملاحظة أداء الطالب .

(3) الواجبات البيتية ومتابعتها .

(4) النصائح والإرشادات .

(5) حصص التقوية .

والتقويم البنائي هو أيضاً استخدام التقويم المنظم في عملية بناء المنهج ، في التدريس وفي التعلم بهدف تحسين تلك النواحي الثلاث وحيث أن التقويم البنائي يحدث أثناء البناء أو التكوين فيجب بذل كل جهد ممكن من أجل استخدامه في تحسين تلك العملية نفسها .


إن أبرز الوظائف التي يحققها هذا النوع من التقويم هي :-

(1) توجيه تعلم التلاميذ في الاتجاه المرغوب فيه .

(2) تحديد جوانب القوة والضعف لدى التلاميذ ، لعلاج جوانب الضعف وتلافيها ، وتعزيز جوانب القوة .

(3) تعريف المتعلم بنتائج تعلمه ، وإعطاؤه فكرة واضحة عن أدائه .

(4) إثارة دافعية المتعلم للتعلم والاستمرار فيه .

(5) مـراجعة المتعلم في الـمواد التي درسهـا بهدف ترسيخ المعلومات المستفادة منها .

(6) تجاوز حدود المعرفة إلى الفهم ، لتسهيل انتقال أثر التعلم .

(7) تحليل موضوعات المدرسة ، وتوضيح العلاقات القائمة بينها .

(Cool وضع برنامج للتعليم العلاجي ، وتحديد منطلقات حصص التقوية .

(9) حفز المعلم على التخطيط للتدريس ، وتحديد أهداف الدرس بصيغ سلوكية ، أو على شكل نتاجات تعلمية يراد تحقيقها .




ثالثاً : - التقويم التشخيصي .

يهدف التقويم التشخيصي إلى اكتشاف نواحي القوة والضعف في تحصيل المتعلم ، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتقويم البنائي من ناحية وبالتقويم الختامي من ناحية أخرى حيث أن التقويم البنائي يفيدنا في تتبع النمو عن طريق الحصول على تغذية راجعة من نتائج التقويم والقيام بعمليات تصحيحية وفقاً لها ، وهو بذلك يطلع المعلم والمتعلم على الدرجة التي أمكن بها تحقيق مخرجات التعلم الخاصة بالوحدات المتتابعة للمقرر .

ومن ناحية أخرى يفيدنا التقويم الختامي في تقويم المحصلة النهائية للتعلم تمهيداً لإعطاء تقديرات نهائية للمتعلمين لنقلهم لصفوف أعلى . وكذلك يفيدنا في مراجعة طرق التدريس بشكل عام .
أما التقويم التشخيصي : -
فمن أهم أهدافه تحديد أسباب صعوبات التعلم التي يواجهها المتعلم حتى يمكن علاج هذه الصعوبات ، ومن هنا يأتي ارتباطه بالتقويم البنائي ، ولكن هناك فارق هام بين التقويم التشخيصي والتقويم البنائي أو التكويني يكمن في خواص الأدوات المستعملة في كل منهما . فالاختبارات التشخيصية تصمم عادة لقياس مهارات وصفات أكثر عمومية مما تقيسه الأدوات التكوينية . فهي تشبه اختبارات الاستعداد في كثير من النواحي خصوصاً في إعطائها درجات فرعية للمهارات والقدرات الهامة التي تتعلق بالأداء المراد تشخيصه . ويمكن النظر إلى الدرجات الكلية في كل مقياس فرعي مستقلة عن غيرها إلا أنه لا يمكن النظر إلى درجات البنود الفردية داخل كل مقياس فرعي في ذاتها . وعلى العكس من ذلك تصمم الاختبارات التكوينية خصيصاً لوحدة تدريسية بعينها ، يقصد منها تحديد المكان الذي يواجه فيه الطالب صعوبة تحديداً دقيقاً داخل الوحدة ، كما أن التقويم التشخيصي يعرفنا بمدى مناسبة وضع المتعلم في صف معين .
والغرض الأساسي إذاً من التقويم التشخيصي هو تحديد أفضل موقف تعلمي للمتعلمين في ضوء حالتهم التعليمية الحاضرة .



ثانياً : التقويم الختامي .
والتقويم الختامي يتم في ضوء محددات معينة أبرزها تحديد موعد إجرائه ، وتعيين القائمين به والمشاركين في المراقبة ومراعاة سرية الأسئلة ، ووضع الإجابات النموذجية لها ومراعاة الدقة في التصحيح .

وفيما يلي أبرز الأغراض التي يحققها هذا النوع من التقويم :-

(1) رصد علامات الطلبة في سجلات خاصة .

(2) إصدار أحكام تتعلق بالطالب كالإكمال والنجاح والرسوب .

(3) توزيع الطلبة على البرامج المختلفة أو التخصصات المختلفة أو الكليات المختلفة .

(4) الحكم على مدى فعالية جهود المعلمين وطرق التدريس .

(5) إجراء مقارنات بين نتائج الطلبة في الشعب الدراسية المختلفة التي تضمنها المدرسة الواحدة أو يبين نتائج الطلبة في المدارس المختلفة .

(6) الحكم على مدى ملاءمة المناهج التعليمية والسياسات التربوية المعمول بها
مجالات القياس والتقويم
1. الطالب:
مجالات تقويم الطالب :

1. التحصيل الدراسي
2. الذكاء
3. الميول
4. الاتجاهات
5. القيم
6. الشخصية
2. الأهداف التربوية
أ‌. شمولية الأهداف لجميع نواحي النمو العقلي والجسمي والانفعالي.
ب‌. مناسبتها لمستوى الطلاب
ت‌. علاقتها بفلسفة التربية
ث‌. ترابطها في إطار متكامل
ج‌. قابليتها للملاحظة والقياس
ح‌. وصفها للسلوك المتوقع والمحتوى
خ‌. اشتمالها على معيار معين
د‌. إمكانية تحقيقها
ذ‌. صياغتها بحيث تعبر عن استمرارية النمو من خلال المراحل الدراسية المختلفة والمواد الدراسية المختلفة.
3. الكتاب المدرسي
4. المنهج ( المنهاج)
المنهاج: هو جميع الخبرات التربوية المنظمة التي تتولى المدرسة التخطيط لها والإشراف عليها والتي يتعرض لها الطالب داخل المدرسة وخارجها.
عناصر المنهاج : الأهداف - الكتاب المدرسي - طرائق وأساليب التدريس – الوسائل المعينة والمناشط التعليمية ــ التقويم.

5. المعلم
ما الصفات ( السمات ) الشخصية للمعلم الناجح؟
ما الصفات ( السمات ) المهنية للمعلم الناجح؟
6. الهيئة الإدارية والفنية
أهداف التقويم في العمل الإداري:
- الكشف عن مدى الانجاز الحقيقي لمدير المدرسة
- معرفة سلامة الطرق والأساليب المتبعة في تحقيق الأهداف
- كشف الانحرافات أو القصور عن مستويات الأداء المنشودة
- اتخاذ الإجراءات والقرارات الكفيلة بتقويم تلك الانحرافات

خصائص التقويم :
الشمولية – الاستمرارية –الموضوعية - التعاون –المرونة – التشخيص – الإنسانية
1- الشمولية: ارتباط عملية التقويم بأهداف العملية التعليمية وشموليتها لكل أنواع الأهداف ومستوياتها التي ترغب في تحقيقها .
2- الاستمرارية: ويعني الاستمرار بحيث تتم في مختلف مراحل البرنامج الذي يتم تقويمه أي قبل وأثناء وبعد انتهاء البرنامج.
3. الموضوعية: بمعنى توفر دقة المعلومات وصدقها وعدم التحيز وضمان العدالة ومراعاة حقوق الأفراد التي تخصها عملية التقويم.
4. التعاون: الحاجة إلى التعاون بين كل من المتعلم والمعلم ومدير المدرسة وولي الأمر وكل من له علاقة بالعملية التعليمية.
5. المرونة: أن تكون عملية التقويم متنوعة بتنوع المواقف التعليمية وجوانبها الوجدانية والحركية.
6. التشخيص: على أن تكون عملية التقويم عملية تشخيصية وقائية وعلاجية بحيث تركز على معرفة نواحي الضعف والقوة في العملية التعليمية من جميع جوانبها.
7. الإنسانية :باعتبار العملية التقويمية محورها الإنسان لابد أن تراعي حقوق ومشاعر وخصوصيات المتعلمين التي تنسجم مع الخاصية الإنسانية.









وسائل تقييم التحصيل الدراسي:

1- الاختبارات الشفوية.
2- الاختبارات العملية.
3- الاختبارات التحريرية.

صفات الاختبار الجيد:

الصفات الأساسية : 1-الصدق . 2- الثبات . 3- الموضوعية.

الصفات الثانوية: 1-سهولة الإجراء.2-سهولة التصحيح.3-قلة التكلفة المادية

الصفات الأساسية:
1- الصدق: أي الدقة في قياس الحقيقة.
2- الثبات: وتعني أن يحصل التلميذ على النتائج نفسها تقريبا إذا ما أعيد تطبيق الاختبار عليه .
3- الموضوعية: تعني عدم التدخل الذاتي في عملية التصحيح أو عدم اختلاف علامة الطالب باختلاف المصححين.

وللتغلب على ذلك يجب مراعاة الآتي:
(1) التقييم :
• أن تكون الأسئلة ممثلة لمختلف أجزاء المادة.
• أن تكون واضحة وخالية من الغموض.
• أن تكون في مستوى التلاميذ.
• أن تتبع الأسئلة الموضوعية قدر المستطاع.

(2) التصحيح:1
- وضع الإجابات النموذجية .
- تحديد الدرجات الجزئية.
- الصحة النفسية والجسدية.

الطريقة التنفيذية لعمل الاختبار الناجح :

أولا: في مجال الإعداد الذهني
1- لابد للمعلم قبل وضع الاختبار أن يعد في ذهنه الأهداف المرجوة من هذا الاختبار والتي سيقيس نتائجها على الطلاب
2- تحديد الدروس والمواضيع.
3- قراءة الدروس والمواضيع قراءة دقيقة .
4- مراجعة وفهم كل نوع من أنواع الأسئلة المقالية والموضوعية ومعرفة ميزات كل نوع وجوانب قصوره.
5- وضع خطة المنهج أمامك لمعرفة الدروس الملغاة من الدروس المطلوبة وكذا الآيات والأحاديث المقررة تجنبا للنسيان والسهو والسؤال عما هو غير مقرر.
6- أن تحرص وأنت تضع السؤال أن تكون الإجابة موجودة في الكتاب المقرر أو روح الإجابة في طيات الدرس
( للممتازين ) .



ثانيا في مجال صياغة الأسئلة:

1- أن يكون السؤال واضحا.
2- ألا يحتمل أكثر من إجابة
3-أن يكون السؤال ذا هدف تربوي ومدلول علمي شرعي.
4- ألا يقصد منه تعجيز التلميذ.
5- خلوه من الإجابات العشوائية مثل السؤال بـ ( هل ) فقط.
6- وضوح العبارة والخط وسلامة التركيب.
7- خلوها من الأخطاء اللغوية والنحوية.
8- الإجابة يجب أن تعتمد على الفهم لا على الحفظ والصم فقط.
9- ترك فراغات واسعة للإجابة.
10- التقسيم السليم للدرجات.
11- الموازنة بين الأسئلة.





























أنواع الاختبارات :

1) الشفهية:
ويقصد بها أسئلة غير مكتوبة تعطي للمتعلمة ويطلب إليها الإجابة عنها دون كتابة والغرض منها معرفة مدى فهم المتعلمة للمادة الدراسية ومدى قدرتها على التعبير عن نفسها بآرائها وأفكارها وهي تستخدم بكثرة في التقويم المستمر. وعن طرق متابعة الحوار مع المتعلمات تستطيع المعلمة أن تعرف قدرة المتعلمة على فهم الموضوع.
2) الاختبارات العملية:
وهي تهدف إلى تقويم المتعلم على أداء معين وتحديد مستواه في خطوات هذا الأداء كما تهدف أحيانا إلى تقويم مستوى المنهج النهائي الذي يقوم بعمله المتعلم ومن المهم ألا يركز المعلم اهتمامه بتقويم المنتج النهائي فقط ،عليه أن يوجه اهتمامه إلى أسلوب العمل والسلوك أثناء عملية الإنتاج ولتحقيق الهدف من الاختبارات العملية يستخدم المعلم دليلا للملاحظة لتسجيل خطوات الأداء التي يقوم به المتعلم أثناء العمل ثم يستخدم مقياسا لتقدير المنتج النهائي.
ومن الجدير بالذكر أنه من المفيد أن يعرف المتعلم المعايير التي تتم على أساسها تقدير درجاته في الاختبارات العملية بمعنى إطلاعه على دليل الملاحظات ومقياس التقدير في حالة استخدامه, وقد يحاول المعلم أحيانا إشراك المتعلمين في تقدير درجاتهم بأنفسهم, ثم يناقش معهم هذه التقديرات ومناسبتها للعمل, فالهدف من الاختبارات ليس التخويف والإرهاب وإنما هو مساعدة المتعلم في التعرف مدى ما حققه من أهداف تعليمية.
* الاختبارات التحريرية
وتتم بعد الانتهاء من عملية التدريس بمقياس نواتج التعلم وتقديرها في ضوء الأهداف المنشودة وتتم من خلال الاختبار التحصيلي والنظري الخاص بالمادة التعليمية .


^ خطوات إعداد الاختبار:
1- تحديد الأهداف
2- تخطيط المحتوى المراد قياسه
3- تحديد نوع الأسئلة حسب مستوى الأهداف المعرفية
4- مراعاة شروط إعداد الاختبار بصورته النهائية ومن ذلك :
- توزيع الدرجات على الجزئيات, وتقدير العدد الكلي للأسئلة مع مناسبته للوقت المتاح للإجابة.
- تحديد مدى صعوبة الأسئلة وأن تكون واضحة الصياغة والمعنى.
- إعداد جدول المواصفات ( إطار امتحان ) اللازم للإجابة عن كل سؤال.
- إعداد إجابة نموذجية لأسئلة الاختبار.
- وضوح الكتابة عند طباعتها مع مراعاة تسجيل الدرجة بجانب كل سؤال.
^ تنقسم الاختبارات التحريرية إلى:
1- اختبارات المقال
2- اختبارات الموضوعية .
* اختبارات المقال:
هناك وظائف يجيد اختبار المقال قياسها وهي :
القدرة على انتقاء الأفكار وربطها وتنظيمها وخلق أنماط أساسية جديدة من الأفكار وفيها يستخدم المتعلم لغته في التعبير عن أفكاره.
يتضمن الاختبار المقالي عددا من الأنواع يجب أن يشمل عليها الاختبار منها :
1- التعليل 2- التفسير 3- الشرح 4- المقارنة
* الاختبار الموضوعي:
يتضمن على أسئلة محددة وقصيرة وإعداد هذا النوع من الاختبارات يعتبر عملية فنية تحتاج إلى خبرة وتنظيم.
ومن معالم الأسئلة الموضوعية :-
- تحكم على نسبة التحصيل العلمي للمتعلمة.
- تتصف بالموضوعية شكلا ومضمونا ولا تخضع لأهواء المعلم.
- تنمي عند المتعلم القدرة على سرعة التفكير وتحديد الإجابات بدقة وفهم والابتعاد عن الحفظ.
- لا تتأثر درجة المتعلم بأسلوبه أو خطة.
- لا تأخذ وقتا طويلا من المتعلم في الإجابة عنها أو من المصحح في تصحيحها على الرغم من كثرة عددها.
- تكون الإجابة ثابتة ومؤكدة ولا مجال لاختلاف حولها مهما كثر عدد المصححين.
- تضفي على التصحيح صفة العدالة.
^ تنقسم الأسئلة الموضوعية إلى أربعة أقسام وهي:
1) اختبار التكملة والأسئلة ذات الإجابة القصيرة:
عبارة عن فقرات أو أسئلة يطلب من المتعلم أن يكملها كتابة أو أن يجيب عنها بعبارة قصيرة وتستعمل هذه الاختبارات في قياس قدرة المتعلمين على التذكر من خلال استعادتهم لبعض الكلمات أو المصطلحات أو الحقائق الجزئية .
وعند إعدادها يجب مراعاة الأتي :-
1- ألا تؤخذ الجمل والعبارات حرفيا من الكتاب المقرر.
2- أن يكتب عدد من العبارات القصيرة التي تخص المادة الدراسية التي تعلمها المتعلم.
3- أن تحذف كلمة أو أثنين من كل عبارة على أن يبقى معناها واضحا ومفهوما.
4- أن يتأكد المعلم عند الحذف من أن الإجابة واحدة ( كلمة واحدة ) فقط تلائم الفراغ الموجود.
5- ألا يكون أكثر من فراغين في الجملة أو العبارة الواحدة ( لأن كثرة الفراغات بفقد وضوح المعنى ).
6- أن تكون الفراغات في النصف الثاني من العبارة لتسهيل الإجابة على المتعلم بعد فهمهم للمشكلة أو موضوع السؤال.
7- أن تتراوح إجاباتهم المطلوبة بين كلمة أو رقم أو عبارة واحدة على الأكثر.
8- أن تستخدم الصور والرسوم كلما أمكن.
9- أن تطلب الإجابة عن جميع أسئلة الإجابات القصيرة نظرا لاختلاف نوع وطول المطلوب من سؤال آخر.

2) اختبارات الصح والخطأ :
عبارة عن فقرات أو عبارات يطلب من المتعلم أن يضع علامة ( ) وعلامة ( x )
وعند إعدادها يجب مراعاة الأتي :-
1- أن يكون المفهوم المتجسد في السؤال إما خاطئا أو صحيحا.
2- أن يكون نصف الأسئلة ذا إجابة خاطئة والنصف الآخر إجابة صحيحة مع مراعاة خاط أسئلة النصفين عشوائيا.
3- أن تكون جمل أو عبارات الأسئلة قصيرة ما أمكن.
4- ألا تحتوي على أسئلة تعجيزية أو غامضة هدفها إرباك المتعلم.
5- ألا يحتوي السؤال على كلمة أو إشارة تؤدي مباشرة إلى الإجابة الصحيحة.
6- ألا تكون جمل أو عبارات الإجابة الصحيحة أطول أو أقصر من عبارات الإجابة الخاطئة.
7- أن تكون صياغة العبارات أو الجمل دائما في حالة الإثبات لا النفي أو نفي النفي.
3) اختبارات مزاوجة العناصر:
هي وجود عدد من الفقرات أو المشكلات في صيغة فقرات على الطرف الأيمن من الصفحة تكون الإجابة عنها في الطرف الأيسر ولكنها وضعت بترتيب مخالف والمطلوب من المتعلم أن يوصل بين المشكلة أو حلها بالخطوط أو الأرقام.
وعند إعدادها يجب مراعاة الأتي :-
1- أن يستعمل الاختبار لمرة واحدة فقط.
2- أن يختبر كل سؤال نوعا واحد من المعلومات.
3- أن تكون قائمة الاختبار أو الإجابة أكثر من قائمة العناصر والأسماء المطلوب الإجابة عنها.
4- أن ترتب العناصر والاختبارات هجائيا أو حسب قيمتها الرقمية أو حدوثها الزمني.
5- أن يكون سؤال المطابقة على صفحة واحدة.
4) اختبارات الاختيار من متعدد:
عبارة عن عدة إجابات لسؤال يطلب إلى المتعلم اختيار واحد منها تمثل الإجابة الصحيحة.
وعند إعدادها يجب مراعاة الأتي :-
1- أن تكون دعامة السؤال واضحة ومفيدة وأن تكون البدائل موجزة ومتشابهة الصيغة والطول.
2- على المعلم أن لا ينقل أو ينسخ عبارة من المادة الدراسية ويصوغها سؤلا ثم يبحث عن الإجابة الصحيحة ويضع بنودا قريبة منها.
3- ألا يقل عدد البدائل عن أربعة.
4- ألا يحتوي البدائل على إشارات الإجابة الصحيحة.
5- أن لا يكون هناك أكثر من إجابة واحدة صحيحة ضمن البدائل.
6- أن ترتب البدائل هجائيا أو زمنيا.
7- لا تحتوي على عناصر أو أسئلة هامشية لا تعني شيئا للطلبة أو المادة العلمية الدراسية.
8- أن يوضع قوسان ( ) بجانب كل سؤال لوضع رقم الإجابة المختارة.
9- أن تستعمل الرسوم والصور وغيرها كلما أمكن خلال الأسئلة لإضفاء روح الإمتاع والفائدة.
10- لا تحتوي الإجابة على عبارة ( جميع ما سبق ).
* مواصفات الاختبار الجيد:
1- الصدق:
يعني أن يقيس الاختبار ما وضع لقياسه فمثلا إذا كان الهدف قياس مستوى التحصيل المعرفي فيجب أن يقيس الاختبار هذا المستوى فعلا ولا يقيس قدرة ذكاء أو مستوى مهارة.
2- الثبات:
أي أنه يعطي النتائج نفسها باستمرار إذا ما تكرر تطبيقه على المجموعة نفسها وفي الظروف نفسها.
3- الموضوعية:
وتعني أنه يعطي الدرجات نفسها إذا اختلف المصححون كما يقصد بها أن تكون الأسئلة واضحة ومحددة بحيث لا يختلف على المطلوب منها أحد ويكون لها المعنى نفسه عند جميع الأفراد.
4- سهولة التطبيق:
وهي التكاليف التي يحتاجها تطبيق هذا الاختبار من حيث المكان والخامات والوقت وجهد الممتحنين أو المصحح.
5- بناء الاختبار وفق جدول المواصفات:
تعتبر كتابة مفردات الاختبار وبناؤه من أهم خطوات تقنين الاختبار وكتابة مفردات الاختبار.
تحتاج إلى توافر الشروط التالية :
1- التمكن من المادة العلمية.
2- فهم خصائص المرحلة التعليمية وخصائص نمو الأفراد الذين وضع لهم الاختبار.
3- مهارة استخدام اللغة في بناء الأسئلة وسهولة التعبير عن المطلوب بلغة بسيطة وميسرة – جملها واضحة ودقيقة.
^يتضمن مخطط ( جدول مواصفات الاختبار ) البيانات التالية:
1- المادة العلمية بمختلف تفاصيلها مع تحديد الوزن أو الأهمية النسبية لكل موضوع.
2- انتقاء عينة ممثلة من أهداف المادة المراد قياسها في صورة مخرجات تعليمية يمكن ترجمتها إلى فقرات اختبار تعبر بصدق عن معطيات التعلم التي نريد تحقيقها.
3- تحديد إطار الأسئلة يحدد فيه نوع الأسئلة وعددها وفقا للشروط الفنية المطلوبة في صياغة الأسئلة والوزن النسبي لهذه الأسئلة ( الدرجات المقررة ) وفي هذه المرحلة لا بد أن يتعرف مصمم الاختبار على عدة إجراءات أهمها:
أ. اختبار نوع الأسئلة المناسب.
ب. كيفية جمع مفردات الأسئلة في إطار متكامل ( وهي أعقد مراحل بناء الاختبار ).
مقاييس النزعة المركزية (أو المتوسطات)
Central Tendency Measurements

تعتبر مقاييس النزعة المركزية (أو المتوسطات) من أهم المقاييس الإحصائية التي يفكر الباحث في حسابها، بل هي أول مقاييس إحصائية يفكر فيها الباحث عموماً. فمقياس النزعة المركزية لظاهر ما تعني التعرف على القيمة التي تقع عادة عند مركز التوزيع العددي للقيم المبحوثة.
الوسط الحسابي The Mean
يعتبر الوسط الحسابي أكثر المتوسطات شهرة وأكثرها استخداماً، بل لعله من أهم المقاييس الإحصائية على الإطلاق، وذلك لما يتمتع به من مزايا وخواص، ولدخوله في حساب الكثير من المقاييس الإحصائية الأخرى كما سيتضح فيما بعد.
والفكرة الأساسية في حساب الوسط الحسابي لمجموعة من القيم أنه يساوي خارج قسمة مجموع القيم على عددها.
الوسط الحسابي لمجموعة قيم =



(ويعرف الوسط الحسابي لمجموعة من القيم بأنه القيمة التي لو حلت محل جميع القيم لا يتغير مجموعها).
مثال (1) :
استغرقت مفاوضات السلام بين بلدين خمس جولات، وكانت كل جولة تستغرق عدة أيام كما يلي :
7, 10, 12, 8, 9
أحسب الوسط الحسابي لعدد الأيام في هذه الجولات.
الحل :
1 – لدينا خمس جولات أو خمس قيم، أي أن عدد القيم = 5 جولات.
2 – مجموع الأيام أو مجموع القيم هو :
يوماً 7 + 10 + 12 + 8 + 9 = 46

3 – الوسط الحسابي = = = 9.2 يوماً

أي أن متوسط عدد الأيام في هذه الجولات من المفاوضات هو 9.2 يوماً

الوسيط The Median
يعرف الوسيط بأنه القيمة التي تقع في منتصف القيم بعد ترتيبها (تصاعدياً أو تنازلياً). فالوسيط هو القيمة التي تتوسط القيم بعد ترتيبها. فإذا كان عدد القيم فردياً فإنه توجد قيمة واحدة في المنتصف (بعد الترتيب) تكون هي الوسيط. أما إذا كان عدد القيم زوجياً فإنه توجد قيمتان في المنتصف نجمعهما ونقسم على 2 فنحصل على قيمة الوسيط. وبديهي أننا سنحصل على النتيجة نفسها لو كان الترتيب تصاعدياً أو تنازلياً.

مثال (1) :
البيانات التالية تمثل أعمار مجموعة من العاملين:
32 24 20 35 29 فما هو وسيط العمر ؟
الحل :
أولاً : نرتب هذه الأعمار تصاعدياً كما يلي :
35 32 29 24 20
ثانياً : نلاحظ أن عدد القيم فردي (يساوي 5) وأنه توجد قيمة واحدة في المنتصف هي 29 وبالتالي فإن قيمة الوسيط تساوي 29 سنة.

مثال (2) :
البيانات التالية تمثل دخول بعض الأفراد اليومية بالدولار الأمريكي في إحدى الدول.
11 19 14 18 12 15 أحسب وسيط هذه الدخول ؟

الحل :
أولاً : نرتب هذه الدخول تصاعدياً كما يلي :
19 18 15 14 12 11
ثانياً : نلاحظ أن عدد القيم زوجي (يساوي 6) وأنه توجد قيمتان في المنتصف هما 15، 14 لذلك نجمعهما ونقسم على 2. أي أن الوسيط يساوي :
دولاراً

المنوال The Mode
المنوال وهو ثالث المتوسطات ويعرف بأنه القيمة الأكثر تكراراً أو شيوعاً بين القيم، فهو القيمة التي تتكرر أكثر من غيرها. وأحياناً يسمى المنوال "القيمة الشائعة" أي الأكثر شيوعاً بين القيم. والمنوال من أكثر المتوسطات استخداماً في الحياة التجارية. حيث تعتمد – على سبيل المثال – مصانع الملابس الجاهزة على المقاييس الشائعة بين الناس لتحديد المقاييس المختلفة لهذه الملابس.
ويتميز المنوال بالسهولة والبساطة سواء في فكرته أو في إيجاد قيمته. وكما سنرى في الأمثلة التالية أنه لا ترتب البيانات ولا تجمع ولا أي شيء من هذا القيبل. فقط نبحث عن القيمة التي تتكرر أكثر من غيرها لتكون منوال القيم.




مثال (1) :
البيانات التالية تمثل أعمار مجموعة من الناخبين :
25 , 29 , 34 , 29 , 36 , 42 , 29 , 50 , 29 , 36

فما هو منوال هذه الأعمار ؟
الحل :
بما أن العمر 29 سنة هو العمر الذي تكرر أكثر من غيره من الأعمار (تكرر
4 مرات) فإن : منوال العمر = 29 سنة
(لاحظ أن البيانات في هذا المثال كمية)

مثال (2) :
البيانات التالية تمثل تقديرات مجموعة من الطلاب في أحد المقررات.
fair , good , fair , v.good , good , excellent , good
فما هو منوال هذه التقديرات ؟
الحل :
منوال التقديرات هو التقدير "good" لأنه تكرر أكثر من غيره (تكرر ثلاث مرات).
(لاحظ أن البيانات في هذا المثال وصفية ترتيبية)









بناء جدول المواصفات
تعريف جدول المواصفات:-
هو عبارة عن مخطط تفصيلي يتم فيه ربط محتوى المادة الدراسية بالأهداف التعليمية السلوكية وتحديد الأوزان النسبية المناسبة لكل منها (لموضوعات المادة الدراسية ولعدد الأسئلة ومقدار الدرجات لكل درس أو وحدة دراسية والأهداف السلوكية بمستوياتها المختلفة) .
الغرض من جدول المواصفات :
هو تحقيق التوازن في الاختبار, والتأكد على أنه يقيس عينة ممثلة لأهداف التدريس ومحتوى المادة الدراسية التي يراد قياس التحصيل فيها .
فوائد إعداد جدول المواصفات :
1) يحقق الشمول المطلوب في كل اختبار تحصيلي مما يتيح تغطية جميع عناصر المحتوى أو الموضوعات التي تم تدريسها .
2) يعطي للاختبار صدق المحتوى والعدالة الذي تتطلبه مواصفات الاختبار التحصيلي الجيد.
3) يعطي لكل جزء أو موضوع وزنه الفعلي عندما توزع الأسئلة والدرجة في الجدول حسب الأهمية النسبية لها .
4) يساعد على الاهتمام بجميع مستويات الأهداف المعرفية وعدم التركيز على الجوانب الدنيا منها فقط.
5) يساعد في بناء اختبار متوازن مع حجم الجهود المبذولة لتدريس كل موضوع . إكساب المتعلم ثقة كبيرة بعدالة الاختبار مما يساعده في تنظيم وقته أثناء الاستذكار وتوزيعه على الموضوعات بإتزان (حيث أن الاختبار يؤثر في طريقة الاستذكار).
7) يمنح واضع الاختبار قدرة على تحديد الفقرات اللازمة للاختبار
Cool يؤدي إلى اعداد اختبار جيـد .
خطوات إعداد جدول المواصفات :
1) تحديد موضوعات المادة الدراسية التي يراد قياس تحصيل الطالب فيها .
2) تحديد الوزن النسبي لدروس و لموضوعات المادة الدراسية .
3) تحديد الوزن النسبي للأهداف السلوكية المعرفية بمستوياتها المختلفة.
4) تحديد عدد الأسئلة في كل موضوع لكل مستوى من مستويات الأهداف .
5) تحديد عدد أسئلة الاختبار.
6) تحديد المجموع الكلي لعدد الأسئلة الجزئية للاختبار .
7) تحديد الدرجة الكلية للاختبار.


الأوزان النسبية للإختبارات التحصيلية
أولا : الوزن النسبي للأسئلة المقالية والموضوعية :-
لما كان التنويع في الأسئلة بين المقالية والموضوعية في الاختبارات التحريرية فائدة كبيرة في بيان مدى شمولية المادة الدراسية وتحصيل المتعلم لها وإعطاء مجالا للمتعلم في إظهار قدراته في الإبداع في الإجابة وبما يتناسب مع المستويات الستة المعرفية ،كان لا بد أن تحدد نسبة الأسئلة المقالية والموضوعية في الاختبارات التحريرية.
ولتحقيق الوزن النسبي للأسئلة بنوعيها وكذلك درجاتها وذلك وفقا للآلية الخاصة بالتوجيه الفني العام للاختبارات وهي 70 % للمقالي و 30% للموضوعي للمرحلة الثانوية :-


أولاً :
1. يتم أولا تحديد عدد الأسئلة الجزئية المراد اختبار تحصيل المتعلم لها وبما يتوافق مع زمن الاختبار ونفترض أنها ( 70 ) جزئية سؤال.
2 - ضرورة معرفة النسب المطلوبة للأسئلة المقالية والموضوعية.
3 - نستخرج نسبة الأسئلة المقالية كالتالي:
مثال : عدد الأسئلة الجزئية للاختبار × النسبة المئوية للأسئلة المقالية
70 جزئية سؤال × 70 % ←49 سؤال جزئي
4 - نستخرج نسبة الأسئلة الموضوعية كالتالي:-
مثال : عدد الأسئلة الجزئية لكل اختبار × النسبة المئوية للأسئلة الموضوعية
70 جزئية سؤال × 30 % ←21 سؤال جزئي
ثانياً :-
استخراج نسبة الدرجات للمقالي والموضوعي:-
1 - يتم تحديد الدرجة الكلية للإختبار التحريري ونفترض أنها 50 درجة.
2 - نستخرج الدرجة الأسئلة المقالية كالتالي : -
مثال : الدرجة الكلية للاختبار × النسبة المئوية للمقالي
50 درجة × 70 % ←35 درجة
3 - تستخرج درجة الأسئلة الموضوعية كالتالي:
مثال : الدرجة الكلية للاختبار × النسبة المئوية للموضوعي
50 درجة × 30 % ←15 درجة


ثانيا : الوزن النسبي للدروس:-
وفيه نحقق العدالة في المادة التي نريد قياس تحصيل المتعلم لها بحيث يكون الدرس أو الوحدة الدراسية في ميزان واحد لا يطغى درس على آخر في الأسئلة أو الدرجات وبه نحقق شمولية الاختبار للمقرر الدراسي بميزان منضبط واحد.
وبالوزن النسبي لكل درس أو لكل وحدة دراسية نستطيع أن نحدد عدد أسئلة ودرجات كل درس أو وحدة دراسية.
أ – الوزن النسبي للدرس أو الوحدة:-
يعتبر الوزن النسبي للدرس أو الوحدة هو الأساس الذي يمكن به معرفة عدد الأسئلة والدرجات لكل درس وبدونه لا يمكن الوصول لذلك.
ويكون تحديد الوزن النسبي للدرس على النحو التالي:-
1 - يتم احصاء صفحات كل درس على حده مع استثناء التقويمات البعدية لكل درس.
2 - تجمع صفحات جميع الدروس المقرر اختبار المتعلم بها ونفترض أنها 45صفحة.
3 - يتم تحديد الوزن النسبي للدرس كالتالي:-
مثال :الوزن النسبي للدرس = عدد صفحات الدرس ÷ مجموع الصفحات الكلية للمقرر%
7 ÷ 45% ← 15.55%
ب- الوزن النسبي لعدد أسئلة كل درس على حده:-
1 - يتم تحديد عدد الأسئلة الجزئية للاختبار المراد قياس تحصيل المتعلم لها بعد مراعاة الزمن المقرر للاختبار.
2 - يحدد الوزن النسبي لعدد أسئلة كل درس على حدة ويكون كالتالي:-
المجموع الكلي لعدد جزئيات أسئلة الاختبار x الوزن النسبي لكل درس ←عدد الأسئلة وفق الوزن النسبي للدرس.

مثال : 50(جزئية سؤال) x الوزن النسبي للدرس ( نفترض 16%)←8أسئلة
ج. الوزن النسبي لعدد درجات كل درس :-
1. يتم تحديد الدرجة الكلية للاختبار ونفترض أنها ( 50 ) درجة.
2. نستخرج مقدار درجات كل درس وفق الوزن النسبي ، كالتالي:-
الدرجة الكلية للاختبار x الوزن النسبي للدرس% ← عدد الدرجات للدرس وفق الوزن النسبي
مثال : الدرجة الكلية ( خمسون درجة ) x الوزن النسبي للدرس (16%) ← 8 درجات ملحوظة :- في حالة وجود كسر في الوزن النسبي يجبر الكسر إلى واحد صحيح إذا زاد عن (50،0 ) ويحذف الكسر إذا قل عن ( 50،0).








ورقة عمل

رقم الدرس عدد الصفحات
أو عدد حصص الدرس الوزن النسبي عدد الأسئلة عدد الدرجات
1 6
2 10
3 12
4 8
مجموع الدروس مجموع الصفحات 100% مجموع الأسئلة الجزئية عدد الدرجات
4 36 100% (70)جزئية سؤال (50)درجة


ثالثا:- الوزن النسبي للأسئلة وفق المستويات المعرفية الستة
كيفية استخراج الوزن النسبي للأسئلة وفق المستويات المعرفية الستة كالتالي :
1. لابد من تحديد نسب كل مستوى من المستويات الستة بما يتناسب مع الفروق الفردية ومستوى المتعلمين مراعين بذلك المستويات الدنيا والمستويات العليا ليشمل جميع فئات المتعلمين.
2. لمعرفة عدد الأسئلة لكل مستوى وفق النسبة المقررة له نقوم بالتالي: أ. تحديد عدد الأسئلة الجزئية للاختبار بعد مراعاة زمن الاختبار ( نفترض أنها (50) جزئية سؤال ).
نقوم بتطبيق القاعدة التالية :-
عدد الأسئلة الجزئية للاختبار x النسبة المقررة للمستوى % ←عدد الأسئلة للمستوى وفق الوزن النسبي.
مثال: 50جزئية سؤال x 30% (نفترض 30% نسبة مستوى التذكر) ←15 سؤال للمستوى.
3.لاستخراج عدد درجات كل مستوى وفق الوزن النسبي نقوم بالتالي :
أ. معرفة المجموع الكلي لدرجة الاختبار ( نفترض أنها 70 درجة ).
ب. نستخرج عدد درجات كل مستوى وفق الوزن النسبي بالقاعدة التالية :
المجموع الكلي لدرجة الاختبار x النسبة المئوية للمستوى ← عدد درجات المستوى وفق الوزن النسبي.
مثال : 70 درجة x 30% ←21 درجة للمستوى

المستويات معناها ألفاظها أسئلتها
1- المعرفة
و المعلومات
و التذكر . قدرة المتعلم على استيعاب و استرجاع المعلومات الصحيحة أو التعرف عليها يحدد-يتعرف-يتذكر-يسمي-يعنون-يضع قائمة يسترجع المعلومات –يسرد-يعدد-يتمثل دائماً . مَنْ-ماذا-أين-متى-اذكر(تذكر معلومات)-من مؤلف
(تذكر حقائق)-عرّف-كم .
* موضوعي يعتمد على التذكر :
-الاكمال (يوضع كلمة ) أو كلمات موجودة أمامه أو من عنده–ضع خطاً تحت حدد التسمية–ظلل المربع – ضع دائرة حوله- عدد/ حدد التسمية / بين قائل العبارة .
-إعادة ترتيب ( أعمال الوضوء – الغزوات ) .
السؤال المقالي ذو الإجابة القصيرة :
-نمط التعرف أو التسمية ( اكتب اسم العبادة أو حكمها لما يقابله في العامود الأيسر مثلاً )
* موضوعي يعتمد على التعرف أو الإستدعاء :
-أسئلة المزاوجة ( سل ) - الصواب أو الخطأ - الاختيار من المتعدد

# أسئلة الاختيار من المتعدد ممكن أن تقيس الفهم و التفسير و التحليل و التركيب وذلك حسب صيغة السؤال.
لمستويات معناها ألفاظها أسئلتها
2- الفهم
و الاستيعاب قدرة المتعلم على إعطاء معنى للموقف الذي يواجهه مثل:
الترجمة : القدرة على التعبير عن المادة بإسلوبه الخاص .
الإختصار – الاسهاب التفسير : القدرة على إدراك العلاقة بين الأجزاء و إعادة تنظيمها ليخرج بنظرة كلية .
الاستنتاج : و هو الوصول إلى توقعات نتيجة فهمه للاتجاهات يحول-يعيد صياغة يلخص – يقرأ الخريطة – يقرأ الرموز –يعطي أمثلةً –يتنبا-يستنتج –يعمم-يفهم مدلول –يشرح-يتأكد-يتعرف-يوضح-يترجم-يفسر – يعلل-يغاير-يوازن-
( أوجه الشبه و الاختلاف ) يعطي أسباباً – يقدر صف-قارن-وازن-قابل- ماالفكرة-اشرح-اعط تفسيراً-فسر-صنف-ما علاقة-ناقش-بين-استنتج-استنبط-استخلص-ماذا تستفيد .
3- التطبيق . يعني قدرة المتعلم على استخدام المجردات (نظريات قوانين-مبدا-مهارة) في معالجة مواقف و مشكلات جديدة يكتشف-يحل-يرتب-يغير-يعدل-يبرهن-يستخرج-يطبق-يجرد-يعرض-يذكر-يربط-يعمم تصرفه-يبين-يتلو دائما يكون سلوك. طبق-استخدم-اكتب باستعمال حل –كم-أيها-ماذا-أيها-ماذا-رأي-إعط مثالاً –وضح كيف-دعم اجابتك بالأمثلة – دلل-كيف تتصرف في المواقف.
المستويات معناها ألفاظها أسئلتها
4- التحليل .
















تعني قدرة المتعلم على تجزئة أو تفتيت المادة المستعملة إلى مكوناتها الأساسية و استخلاص العلاقة بين هذه العناصر. يميز-يحدد العلاقة و السبب أو العناصر الرئيسية –يربط-يجزىء-يفرق-يستدل-يوضح-يحلل-يستخرج-يضع بعض الحلول-يفرق بين-يختار-يعدل-يضيف-يقسم -حدد الدوافع أو الأسباب .
-ما النتيجة (توصل إلى نتائج)
-عين الشواهد و الأدلة .
-دعّم-حلل-علل-لماذا-ما الأدلة .
-وضح النتائج المرتبطة بالأسباب التالية :
-دلل على صدق-برهن-اعط دليلاً على –دعم اجابتك بالأمثلة - فرق
5- التركيب . و يعني قدرة المتعلم على تجميع الأجزاء لتكوين كل متكامل و تتطلب سلوكاً ابتكارياً للمتعلم. يصمم –يبني-يجمع أوله-يضع تعميماً –ينظم –يعدل-يضع- خطة –يؤلف- يركب- يعيد كتابة-يبتكر-يحكي-يكوّن-ينتج-يعد-يقدم دليلاً يضع رداً-يعطي نماذج-يقدم نموذج ألّف-انتج-صمم-ركّب-أنشىء-ماذا يمكن أن يحدث-إذا-كيف تنمي-تحسن-هل يمكن أن تتذكر – اقرأ النص ثماختزله.أعد كتابة-أعد ترتيب-لإختيار من متعدد-صل بين – املأ الفراغ بالكلمات .
6- التقويم . يعني قدرة المتعلم على إصدار حكم على قيمة الأشياء و الأفكار و الحلول و تبريرها يحكم على –يختار-يفاضل-ينفذ-يبرر-يدعم-يقيم-ينتقد-يقوم سلوك-يقرر-ينفذ-يفضل-يستحسن-يقارن بين- يحكم على أدلة –يستنتج-يلخص-يكون رأياً - ضع علامة ( √ ) مقابل كل عبارة صحيحة .
-بين الحكم الشرعي .
احكم-انقد-قرر-جادل-ابدي رأياً-أي الحلين أفضل- هل توافق على مع بيان السبب – ما رأيك في – وازن بين خصائص.
أيهما-بين الفرق-وضح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhammali.mam9.com
 
محاضرات القياس والتقويم التربوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرق بين القياس والتقويم التربوي
» الفرق بين القياس والتقويم التربوي
» مجالات القياس والتقويم
» القياس والتقييم والتقويم
» أنواع القياس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى علي الهمالي للتربية والتعليم :: قسم القياس والتقويم-
انتقل الى: